Little Known Facts About التعلق العاطفي.
Little Known Facts About التعلق العاطفي.
Blog Article
يتعرض الرضيع أو الطفل الصغير لسوء المعاملة أو الصدمة أو الإساءة.
قد تتضمن استراتيجيات علاج التعلق العاطفي المرضي وضع الحدود والحزم والتواصل الفعال مع الشريك. في حين أن العلاقات تدور حول المعاملة بالمثل، يجب على المرء أن يظل على دراية باحتياجاته وإعطاء الأولوية للرعاية الذاتية.
استمرار التعلم والتطوير: عبر الدورات التعليمية أو ورش العمل.
في هذه المقالة، سنستكشف كيف يمكن علاج هذه الحالة عند البالغين والأطفال من خلال خطوات واضحة ومحكمة.
وقد يكون من المغري تجاهل أو تجنب المشاعر تماما، لكسر التعلق المفرط بشخص ما، لكن قبل أن تبدأ في الحكم على نفسك بقسوة، يجب أن تفهم سبب وجود هذه المشكلة في المقام الأول.
اطلب المساعدة إذا احتجت: هل لاحظت يوما كيف تصبح المشكلات أصغر عندما نشاركها. ليس عليك أن تفعل ذلك بمفردك، اطلب الخدمة من أصدقائك وعائلتك، فسوف يساعدونك دائما.
اجعل طفلك يشعر بالحب: تأتي الثقة والأمان من رؤية الأفعال المحبة، وسماع الكلمات المطمئنة، والشعور بالراحة مرارًا وتكرارًا.
يتميز اضطراب الهوية الانفصالية، الذي كان يُعرف سابقًا باضطراب تعدد الشخصية، بوجود ما لا يقل عن شخصيتين داخل الإنسان.
تتوفر خيارات علاجية مختلفة لعلاج الارتباط العاطفي المرضي، بما في ذلك العلاج النفسي والعلاج الدوائي والتدخلات الموجهة من مقدمي خدمات الرعاية النفسية.
وعليه ينصح “يمكن بشكل تدريجي فك الارتباط المفرط من خلال التدرب على البعد، والسعي لإقامة علاقات اجتماعية مع شريحة واسعة، والعمل على تطوير المهارات الشخصية، والعلاج النفسي إن كان هناك اضطراب نفسي سبب ذلك التعلق المفرط”.
يعد العلاج والإرشاد ودروس مهارات الأبوة والأمومة وممارسة الرعاية الذاتية (أي التعاطف مع الذات) كلها خطوات إيجابية يمكن للأفراد اتخاذها نحو تعزيز التفاعلات الإيجابية وتحسين العلاقات.
عدم تفريغ المشاعر أول بأول وكبتها وكتمانها خاصة مع الوالدين.
تم تجهيز مركز كوشناخت لدعم الأفراد ذوي الارتباط العاطفي المرضي للعمل على تطوير علاقات أكثر اضغط هنا صحة وتحسين شعورهم العام بالرفاهية، وبفضل تميز فريقنا الطبي في مجال الصحة والرعاية، نوفر علاجات مخصصة مصممة خصيصًا لتلبية احتياجاتك وأهدافك الفردية، مثل العلاج السلوكي المعرفة وعلم النفس الإيجابي وغيرها.
إنَّ التعلق العاطفي للشخص بشريكه يكون نتيجة لعدة أسباب؛ وأغلبها يكون مرتبطاً بمرحلة الطفولة المبكرة وأسلوب التربية الذي تلقاه الإنسان في صغره، ويمكن تلخيص أسباب التعلق العاطفي بما يأتي: